يُقدم لكمْ فريق AsiaWorldTeam
ترجمة فيلم الميلودراما العائلي الكوري
Cassiopeia
Cassiopeia
نتمنى أنْ تحوز الترجمة على رضاكم.
عنوان الفيلم :: Cassiopeia
بالعربي :: كاسيوبيا
بالكوري :: 카시오페아
بالروماجي :: Cassiopeia
التصنيف :: دراما – ميلودراما – عائلي
تاريخ عرض الفيلم :: 1 يونيو 2022
مدة الفيلم :: ساعة و41 دقيقة
المُخرج :: Shin Youn-Shick
الكاتب :: Shin Youn-Shick
اللغة :: الكورية
البلد المنتجة :: كوريا الجنوبية
إعلان الفيلم :: هنا
الفيلم مُناسب للمُشاهدة العائلية ✔
امرأة مطلقة تبذل قصارى جهدها لكي تعيش حياة مثالية
كمحامية وأم لطفلتها وابنة لوالدها لكنها
تجد نفسها مجبرة على عيش حياة مختلفة تماماً
حينما تُشخص في أحد الأيام بمرض الزهايمر.
ترجمة:: Odin
تدقيق:: CAPA
–
ملف الترجمة:: SubScene
– لدعم الفريق هنا
مشاهدة ممتعة ~
فلم مؤثر إلى ابعد حد مليء بالمشاعر والمشاهد الي مستحيل تمر بدون ما تبكيك.. ركز الفلم على فئة من المجتمع ما اخذت مرضهم بيوم من الأيام بهذي الجدية ولا فكرت عن معاناتهم ولا عن معاناة الأشخاص الي يعتنون فيهم، البطلة اتقنت الدور بشكل رائع وعلاقتها مع الأب كانت تهيج المشاعر. سعيدة اني شفت هذا الفلم وخلاني استشعر النعمة الي انا فيها وكمية الألم الي يعانون منه مرضى الزهايمر وأهاليهم.. اسأل الله ان يشفي مرضانا ومرضى المسلمين ?
فلم محزن جداً
جهزوا المناديل جنبكم لانكم بتبكون من البداية لنهاية
من لما سمعت عن تمثيل سيو هيون جين انه قديش هو مبدع في مسلسل لماذا هي؟ وأنا تحمست أحضرلها لو اشي قليل، فحبيت كعادتي أبدأ بأفلام، وأنا بنظري انه حتى لو حضرت المسلسل، راح يكون ابداعها في التمثيل في هذا الفيلم أكتر من المسلسل، ومن اي عمل تاني، لأنه هي مش طبيعية، كتير عجبتني، بكل مشهد بكون مبهورة في تمثيلها، جابت الاشي واقعي جدا، كانها عنجد هي مصابة فيه من قبل، خصوصا لما الواحد بكون شايف بحياته مواقف مثل هيك، فبكون عارف الاشي مية بالمية في حياته، فتلقائيا بقارن بينها وبين الشخص، ممتازة جدا، والواحد بفكر انه هي بس اللي بتخليك تبكي، بالعكس، أبوها من أول كلمة حكاها، نبرته هادية وبتخليك تبكي بس مجرد ما يحكي، كمية التضحيات اللي عملها أول ما عرف بمرضها، حياته كيف صارت لإلها، صبره عليها، واكتر مشهد في البداية لما حكى عنها، وهي كانت في الاجتماع وبرضو حكت أنه هي مصابة برضو، كتير قشعر بدني، وحرفيا بخلص مشهد ببكي منه، ما بلحق أمسح دموعي، التاني بيجي وبخليني أبكي من أول وجديد، فعلا المناديل من أول الفيلم، مشاهد القطع المفاجئ وكيف كانت تنسى كتير عجبتني في المونتاج، تسارع الأحداث وأنه كيف صارت تنسى بشكل مخيف كمان كتير فظيع كان، بحب أحضر عن أمراض معينة وكيف بتعامله معهم، وهادا كان من أفضل اللي حضرتهم، كمية الطبيعية في الفيلم رهيبة، مشهد المحكمة، يا الله لما صارت تنادي على أبوها، كتير كتير حزنت عليها، ومشهد لما كلمت بنتها، وأبوها دغري سكر الشاشة، عنجد الاشي كتير بزعل، ولما برضو صارت تصرخ في السيارة وتحكيله هادا سر ما بدي اياها تعرف، يا الله قديش مؤثرة، وصراخها كتير مبدعة فيه، كاني أنا اللي بتوجع معها، ولما تفقد السيطرة على حالها، ولا مشهد لما كانت في الحمام??
الفيلم حرفيا كتير بجنن، واكتر فيلم ما احس فيه، حسيته دغري خلص، والحلو انه بلش دغري، وخلص على اخر دقيقة، ومع ذلك دغري خلص، تسلسل المشاهد كان اروع ما يكون، ومسار الفيلم اللي ولا واحد توقعه يصير، كتير تفاجأت شو صار، وحبيت كيف جاب انه ممكن يكون في أيام يكون لحاله، وحبيت لما حكت لا أبي لا يعجبه ذلك، وضلت تكرر الجملة طول المشهد، ومشهد لما مسك ايدها أبوها، كله بكاء في بكاء، بعيداً عن الجمل اللي في البوستر، كل جملة أفظع من التانية
أحلى اشي انه عاكس كل اشي من بداية الفيلم، بالعادة الكبار في السن اللي بصابوا في ألزهايمر، هو عكس كل اشي، الاعتناء في الشخص، تغير الاهتمامات، التصرف، كل اشي..
والحوارات كانت أحلى من بعض، بس هدوء الأب، أنا لحتى الان مش قادرة اتخطاه، طريقة كتابته الخفيفة، تعامله مع بنته، كل اشي فيه مش قادرة اتخطاه، نومه جمب بنته، لما كان يمشي وراها في أي تصرف، مراقبته إلها، يا الله عظيم كتير أبوها
اقتباسات الفيلم كمان?? كلها في قلبي حرفيا، لانه كل جملة بتيجي بحكي هادي أحلى من اللي قبل، بس لما خلص الفيلم كل الجمل في قلبي ومش قادرة أحكي مين أكتر وحدة مش قادرة أتخطاها..
” أعشق حقاً صوت المطر، عندما تجتاحني رغبة في البكاء، أحبس دموعي وأذرفها عند هطول المطر، لكي لا يعرف أحد. ”
……………………….
” إذا فعلت شيئاً باستمرار كل يوم وأنت بكامل وعيك بغض النظر عن أهميته، فستتغير حياتك، حتى الهوايات التي لا قيمة لها، لو عشت حياتك تمارسها بكل وعيك يومياً، فستكون ذات أهمية. ”
……………………….
” بوجودك في حياتي، أصبحتُ أباً. ”
بس هادا كان أجمل رد في كل الفيلم?
……………………….
” تذكرتُ كلماتٍ قالتها لي أمي:
يأتي الإنسان إلى الدنيا وهو لا يملك أي شيء، لكنه لا يخرج منها بلا شيء كما أتى إليها، يُدين كلاً منا للآخر في كل لحظة، ونسدد ما ندين بع بينما نحن أحياء. ”
……………………….
” الذهاب كل يوم لأماكن مختلفة، ومقابلة الناس، أمر لا بد أن تكون ممتناً لحصولك عليه.
أن تملك شخصاً يظهر الاهتمام لك، ويصغي لقصصك، ويتحاور معك هو أمر لا بد أن تكون ممتناً لحصولك عليه. ”
……………………….
الفيلم بحق وحقيقة أروع مما تتخيلون، أنصح جدا بمشاهدته، كونه أيضاً عائلي، وهادا الشي بعشقه جدا خصوصا في اختياراتكم
شكرا كتير على الترجمة، أحلى فريق ترجمة للأفلام الآسيوية??